القلقلة الكبرى والصغرى هما نوعان من القلقلة في علم التجويد، وهي قوة وشدة اضطراب حركة الصوت عند النطق به في حال سكونه. القلقلة الصغرى تحدث عندما يكون أحد حروف القلقة (القاف، الطاء، الباء، الجيم، والدال) ساكنًا في وسط الكلمة، مثل “عبدنا” في الآية “وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا”. أما القلقلة الكبرى فتحدث عندما يكون أحد هذه الحروف ساكنًا في آخر الكلمة، سواء كان سكونًا عارضًا أو أصليًا، مثل “خلاق” في الآية “ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق”. تظهر القلقلة الكبرى أيضًا في نهاية الكلمة، مثل “لقد” في الآية “لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم”. من المهم للقارئ تجنب الأخطاء الشائعة عند القلقلة، مثل اختلاط صوت القلقلة بحركة أو ختمها بهمزة ساكنة أو إعطاء صوت إضافي لها أو التهاون في إظهارها بقوة كاملة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Prehistoric fish
- قمت بأخذ سياره بالأقساط عن طريق أحد البنوك لمدة24 شهراً ثم بعتها وجمعت قيمتها على 50000ريال واشتريت
- ما الحكمة من الجلوس بعد السجدتين وبعدها النهوض للركعة الثانية أو الثالثة ؟
- حال الحول على الذهب الذي أملكه في شهر: 7 ـ 2010م، ولكنني لم أزنه ولم أحسب زكاته، لأنني أفضل إخراجها
- إذا أصاب الإنسان على رأسه البرد - مكعبات ثلج صغيرة - الذي ينزل مع المطر، فهل هذا يضر الإنسان، أو يدل