في النص، تُشير “القوى الخفية” إلى قوى غير مرئية أو غير معلنة تعمل خلف الكواليس، والتي قد تكون لها تأثير على عملية التغيير الاجتماعي. هذه القوى قد تكون موجودة داخل المجتمع أو خارجه، وتعمل على إضعاف القوى الداخلية التي تسعى إلى التغيير. يُطرح السؤال حول ما إذا كانت هذه القوى الخفية حقيقية أم مجرد أفكار مبالغ فيها. بعض المشاركين في النقاش، مثل إحسان الدين بن وازن ونوح بن صالح، يشددون على ضرورة تحليل هذه القوى وفهم أهدافها قبل البدء بأي تحرك جدي. بينما ترى بدرية بن قاسم أن التركيز على هذه القوى قد يكون غير ضروري وأن التحرك الفعلي هو ما يحدد الموقف الحقيقي.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج بامرأة تكبرني بثلاث سنوات، وحصلت بيننا اختلافات كثيرة في معظم الأمور، وأريد أن أطلقها لعدم
- أحيانًا يأتي لي شخص يعطيني مثلًا حاسوبًا ويقول لي: بعه لي. ويقترح ثمنًا مثلًا نقول 200 دينار، فأقوم
- وَلدتُ منذ 35 يوما، والدم أحيانا ينقطع بالأيام، وأحيانا يستمر. وأنا اليوم مسافرة إلى مكة، ويوجد دم.
- لم أقض ما علي من صيام رمضان قبل الماضي، بدون عذر؛ فوجبت علي كفارة، وقمت بإخراج هذه الكفارة مع مال ال
- جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم. سمعت د عدنان إبراهيم في حديثه عن الطب النبوي، وحينما تعرض لحديث: لا عدو