في النص، يُطرح موضوع “القياس في النقل” كوسيلة للتأثير على آراء الناس، خاصة في سياق النقاشات حول الحروب. يُشير النقاش إلى أن بعض الأشخاص يستخدمون أسلوب التقليل من ذكاء الناس كوسيلة للتأثير عليهم، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان هذا الأسلوب يهدم العقل أم يقوّي الفكر. ساجدة الوادنوني تُشير إلى أن هذا الأسلوب شائع بين من يدعون قيادة الحروب، بينما يرد الحاج المزابي بأن هذه الفكرة غير مقبولة. مروان بن بركة يتساءل عن متى أصبح هذا الأسلوب غير مقبول، في حين يركز كريم الكيلاني على أهمية الوعي ويشير إلى أن الخوف من الأسئلة الصعبة قد يكون وراء هذا الأسلوب. هذه المحادثة تُظهر أن “القياس في النقل” يمكن أن يكون أداة قوية للتأثير على الرأي العام، ولكن يجب النظر في تأثيره على العقل والفكر بشكل نقدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد عقدت على زوجتي وأصبح لدي عقد نكاح، ولكن دخلت عليها قبل الزواج، وكنت أحاول أن أتم الزواج بأسرع وق
- أرجو منكم إفادتنا أنا نذرت أن ألبس النقاب عندما أحفظ القرآن ولكن عندما ألبسه اكتشفت أني لم أدخل أي م
- أنا متزوجة حديثاً وزوجي لا يعاملني بصورة جيدة أبدا ولا يصرف علي، لأنني أعمل ويسافر وحده، ولديه صديقا
- يقول الله تعالى: فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم. كيف يضل الله العبد ثم يعذبه، وكي
- فتحت خيمة متنقلة لبيع الملابس، وللدخول إليها يجب دفع نقود، وهي بعيدة من منزلي، وللذهاب إليها أركب ال