في الإسلام، يُشدد على أهمية القيام بالأعمال الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن، حتى في ظل وجود ضغوط اجتماعية أو دخول أشخاص آخرين. وفقًا للمذهب المالكي، لا ينبغي أن يكون الخوف من الرياء عائقًا أمام أداء هذه الطاعات. العديد من العلماء القدماء، مثل ابن مفلح والنووي وابن الجوزي وإبراهيم النخعي والأعمش، أكدوا أن الدافع الأساسي يجب أن يكون التقرب إلى الله وحده. إذا كان الهدف هو إرضاء الله وليس الآخرين، فلا داعي لتجنب الطاعات خشية الرياء. الثقة في توفيق وتوجيه الله هي الأهم من الخوف من آراء البشر. لذلك، يجب الاستمرار في الأعمال الصالحة والاستعانة بالله دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في برنامج palltalk قناة بها بعض النصرانيين تفاجأت بأنهم يشتمون الرسول عليه الصلاة والسلام ولم أستطع
- معركة روركيس درفت
- كنت معاهدًا اللهَ عز وجل على طاعات مستحبة، وكنت أتوقع أن عهدي نذرٌ، ثم نذرت مرة أخرى بنفس العهد على
- قال لي زوجي بالحرف: علي الطلاق بالثلاثة لتولدي عند أبويا، علماً بأني ما زلت في الشهر الخامس وأنا ساف
- رود بريند آمور مدرب فريق كارولينا هوريكانز