في قلب ثورة الذكاء الاصطناعي تكمن تقنية التعلم العميق، والتي تعتبر أحد أكثر الأساليب ابتكارًا في مجال تعلم الآلات. مستوحاة من بنية الدماغ البشري، تستخدم هذه التقنية شبكات عصبية اصطناعية معقدة لحل المشكلات بطريقة تشبه عمل الدماغ الحي. يتكون نموذج التعلم العميق من ثلاث طبقات رئيسية: الإدخالية والوسطى والنهائية. تقوم الطبقة الأولى بتجهيز البيانات المدخلة – سواء كانت صورًا أو نصوصًا أو أصواتًا – بينما تعمل الطبقات الوسطى على تنقية وتحويل تلك البيانات إلى تمثيلات عالية المستوى، مما يساعد النموذج على تحديد الأنماط والمعاني. أخيراً، تأتي الطبقة النهائية لاتخاذ قرار بناءً على ما تعلمته سابقاً، وقد يشمل ذلك تصنيف الصورة أو الترجمة اللغوية أو حتى التشخيص الطبي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجتتمتع نماذج التعلم العميق بفوائد عديدة منها دقتها الاستثنائية وقدرتها على التكيف مع البيانات الجديدة دون حاجة للتدخل البشري المباشر. بالإضافة إلى ذلك، فهي قابلة للتطبيق على نطاق واسع من التطبيقات المختلفة نظرًا لقدراتها الهائلة للتعميم والتكييف. وأخيراً وليس آخراً، فإنها تخ
- إذا كان أحد الوالدين وصل إلى سن أرذل العمر وأصبح لا يميز أي شيء ولا يعرف الأشخاص بل يتغوط على ملابسه
- أفتوني بهذا الموضوع الحمدلله الله تفضل علي بالصلاة بعد أن كنت لا أصلي عشرات السنين والآن ولله الحمد
- هل يجوز تسجيل ساعات عمل إضافي في العمل مع العلم أني أعمل في هذه الساعات ولكن أحيانا لا أعمل ، ويكون
- ما حكم استعمال وسائل منع الحمل بعد عقد القران وقبل إشهار الزواج لأسباب تفكير أحد الزوجين في إتمام در
- الذي يطلب الحجامة هل يكون من الذين يدخلون الجنة بغير حساب؟