الكلمة الطيبة، كما ورد في النص، هي ذات أهمية عظيمة في الإسلام، حيث تُعتبر وسيلة لتآلف القلوب وشيوع المحبة بين الناس. تُشبه الكلمة الطيبة بشجرة النخلة الطيبة الأصل ذات الفرع الثابت التي تؤتي ثماراً طيبة، وهي كلمة التوحيد “لا إله إلا الله”. هذه الكلمة تُرفع بها الأعمال إلى السماء، وينال صاحبها ثوابه عند ربه. الكلمة الطيبة تُعد غذاء للروح وشفاء لما في الصدور من أمراض، وتُعد أساساً متيناً تبنى عليه علاقات الحب والمودة والرحمة بين الناس. تعمل على تأليف القلوب وتعارفها، وتهيئ المناخ الملائم لنمو العلاقات الطيبة التي تحقق سعادة وفرح وبهجة ومعاني الخير بين الناس. كما أنها تعود بالنفع والخير على صاحبها في حياته وبعد مماته، وتزيد القلوب سعادة وبهجة وألفة. الكلمة الطيبة تنقذ النفوس من النار وتهدي إلى نور الإيمان ودروب الخير والصلاح، وهي سبب لنيل رضى الله ومحبته ورفع درجة المؤمن ودخول الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّام- إنني أعمل طبيبة أطفال ولم أتقن الكشف على بعض الحالات و ندمت بعد ذلك و تبت ... فهل المرتب الذي قبضته
- أعمل فى بلاد الحرمين، فى مبنى الإذاعة والتليفزيون السعودي، وأنا مسؤول عن تسجيل كل البرامج الإذاعية و
- سؤال مهم جدا بعد وفاة والدي أي عمل نقوم به لوالدي رحمه الله من صدقه أو دعاء.... نقول عبارة «عن روح و
- عمري 26 عاما، ومتزوجة منذ 5 سنوات تقريبا، وزوجي ليس سيئا، ولكنه كذلك ليس بأفضل رجل، وفي كثير من الأح
- جاءت والدتي في زيارة إلي، وقمنا بعمرة في أشهر الحرم (شوال) ورجعنا إلى الرياض، وجلست معي إلى الحج، ثم