في النقاش المطروح، يُنظر إلى اللامبالاة من زوايا متعددة، حيث يطرح أوس بن قاسم فكرة أن اللامبالاة قد تكون قوة خفية تُنصب على عاتق الضعفاء، مما يستدعي فهم أسبابها بدلاً من مجرد إلقاء اللوم عليها. من جهة أخرى، ترى رغدة بن عروس أن اللامبالاة قد تكون اختيارًا لحماية الذات من آلام الواقع، سواء كانت هذه الحماية ضعيفة أو قاسية. سميرة البكري تضيف بُعدًا آخر، مشيرة إلى أن اللامبالاة لها جذور متعددة تتراوح بين العجز الفكري والمظاهر الاقتصادية والسياسية. القاسمي البدوي يسلط الضوء على دور النظام الموجود في تعزيز هذه اللامبالاة، مطالبًا بتحليل الأنظمة الحاكمة التي تُحدِث الظلم على أفراد المجتمع. رغدة بن عروس تعود لتؤكد على ضرورة الجمع بين التغيير الجذري للأنظمة والمشروعات التطبيقية الفورية في المستويات المحلية، مشيرة إلى أهمية التفاعل بين مختلف قطاعات المجتمع لبناء مجتمع أكثر عدلاً.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربية- من هو : فاتح الصين سيف الله المسلول ....جزاكم الله خيرا.
- الجلوس مع جيراني هل واجب علي؟ وخاصة أنهم لا يصلون، وفي المجلس أحيانا تحدث غيبة؟
- منذ طفولتي ـ ولله الحمد ـ كنت ملتزما حتى سن 14 بدأت أترك بعض الفرائض حتى تركتها كلها تقريبا في سن 16
- أعرف إنسانا مات منذ ١٥ سنة، وهو مسلم موحد ويشهد أن محمدا عبد لله عليه الصلاة والسلام، وهو مغن مشهور
- ما حكم بنك مصر فرع التعاملات الإسلامية، حكم الفائدة منه، هو بنك على ما اعتقد ربوي، وهل إذا كانت فلوس