تتمحور مقالة “اللغز الثقافي المفارقة في الحلواني” حول تحليل استخدام المفارقات كأداة رئيسية لبناء معانٍ متعددة الطبقات في النص الأدبي الشهير “الحلواني”. تعطي المقالة المثال على ذلك عندما يوظّف الراوي كلمة “ما” بدلاً من صيغة الإشادة، فتؤدي إلى استنكار غير مباشر لعملية عمرو. يتم إبراز استخدام أبو الفتح عثمان بن جني للغة بطريقة مبتكرة لإحداث تأثيرات لغوية حقيقية عن طريق تحويل المعاني التقليدية للألفاظ، مما يولد مفارقات مثيرة للتفكير وتدعو إلى التأمل العميق واستكشاف دواخل النص.
تؤكد المقالة على أن دراسة المفارقات في “الحلواني” تتطلب فهمًا عميقًا للنص العربي القديم وأساليبه البلاغية، فإنها تمكن من تقدير جماليتها وتنويرنا بعمق التحليل النفسي والإنساني الذي تجريه هذه القصيدة القصيرة.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود السؤال عن كيفية غسل اللحوم بكافة أنواعها ( كلحوم الغنم وما يماثلها واللحوم البيضاء كالدجاج والأس
- هل يجوز تأجير سيارة لشركة دعاية وإعلان، علما بأن الشركة عملها مختلط بين الحلال والحرام: يعني يمكن أن
- إذا كان الزوج يقلد من يرى كفر من ترك الصلاة، ولو صلاة واحدة. وكانت الزوجة تقلد من لا يُكفّر بذلك. فه
- الحمد لله، والدايّ ما زالا على قيد الحياة، وأحمد الله على ذلك، وأحرص دائمًا على برّهما. كنت أعيش في
- لماذا لا يجوز التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم عند الدعاء إلى الله تبارك وتعالى، وقد قال عمر رضي