تناولت نقاشات حديثة حول نماذج التعليم المستقبلية فكرة “المدارس بلا جدران”، وهي رؤية جريئة اقترحها صاحب المنشور البلغيتي المزابي. وفقًا لهذه الفكرة، ستقام الدروس داخل الطبيعة مباشرةً، بهدف تعزيز الوعي البيئي وتعليم المهارات العملية للحياة اليومية. رغم الإمكانيات الواعدة لهذا النهج، إلا أنه واجه العديد من التحديات الرئيسية حسب الآراء المقدمة خلال النقاش.
أبرز المتحدثون مثل شعيب الهاشمي مخاطر الاختلاف الجغرافي والمناخي الذي قد يعيق تنفيذ هذا النوع من التعليم في مناطق مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على ضرورة ضمان استمرارية تقديم أساسيات التعليم التقليدي والتكنولوجيا ضمن بيئات طبيعية. ومن جهتها، شددت أفراح العروي على أهمية عدم فقدان تركيز المشروع الأصلي وهو خلق جيلاً أكثر وعياً بالبيئة وقادرًا على التعامل بشكل أفضل مع الواقع العملي. بينما سلطت مريام الكيلاني الضوء على حاجة هذا الطراز الجديد للمدارس لبنية تحتية مدروسة جيداً وخطة عمل دقيقة للتغلّب على العقبات المرتبطة بالمناخ والأرض. لذلك، يبدو واضحاً أن تحقيق مدارس بدون حدود سيستوجب دراسة متأنية وحلول مبتكرة لم
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسة- الحمدُ للهِ لقد أتممتُ اخراجَ زكاةِ مالي في رمضانَ المنصرم، وقبل أن يأتيَ رمضانُ القادمُ بإذنِ اللهِ
- كنت قد مارست الجماع مع زوجي في شهر رمضان حيث كنت قد تزوجت حديثا قبل 19 عاما .علما أنني كنت غير ملتزم
- هل يجوز التلقّب في المنتديات أو التويتر أو الفيس بوك أو الواتساب وغيره بأسماء الله الحسنى أو أذكار م
- أشعر بالإحراج الشديد من السؤال، لكن لا حرج في الدين. عندما كنت صغيرة تقريبا 7 سنوات، كنت أذهب لبيت ص
- هل كان الكفار يعتقدون بشفاعة أنبيائهم لهم وقد رد الله عليهم بقوله (ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاع