النص يُناقش فكرة “المدرسة الطبيعية” كرؤية مبتكرة للتعليم تستند إلى تطبيق قوانين الطبيعة في العملية التعليمية، و ذلك لتعزيز قدرة الطلاب على الاستيعاب وتحفيزهم. توفيقة الرايس، مثلاً، تؤكد إمكانية استخدام القوة المغناطيسية وغيرها من القوانين الطبيعية لتحقيق هذا الهدف. أمل الصديقي، من جهتها، ترى أن هذه الفكرة تبقى مجرد تجريدات فلسفية وتحتاج إلى نظم تعليمية متكاملة ومدربين مؤهلين لتطبيقها بفعالية في الواقع التعليمي المعقد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مبتلاة -والحمد لله- وراضية، وأكثر ما يشغلني أن يأجرني الله، وأن أحسن الاحتساب، لكني أرى في أحيان
- إن جدي يملك مالا، والآن أصابه شيء من الخرف، نرجو منكم أن تدلوني على شيء يستثمر أمواله، ويستمر أجرها
- لدينا إمام مسجد حافظ لقدر كبير من القرآن الكريم ولكننا تفاجئنا بعد ذلك وذهلنا من أنه يعمل عمل قوم لو
- لي أخ عليه مبلغ كبير كدين لأشخاص أعرفهم، وهو لا يستطيع السداد حاليا، وعنده سيارة لكنها ضرورية لعمله،
- إليوت موس (مسلسل تلفزيوني)