يناقش نص “صاحب المنشور فضيلة بن الطيب” موضوع أهمية المرونة مقابل الالتزام بالأطر التقليدية عند مواجهة تغييرات مفاجئة في المؤسسات. يسائل فضيلة بن الطيب ما إذا كان ينبغي للقادة والمؤسسات أن تصبح أكثر قدرة على التكيف والاستجابة للتغييرات السريعة، أم أنهم سيظلون ملتزمين بطرق التفكير الراسخة. يدعم المنصوري المغراوي فكرة المرونة، مؤكدًا أن الأزمات غالبًا ما تشجع على الإبداع والقدرة على التكيّف، وأن التغيير المفاجئ يمكن أن يكون بمثابة فرص لابتكار أساليب جديدة وتجهيز النفس للمستقبل الغير قابل للتنبؤ به. يقترح التحول نحو نهج أكثر ليونة وقابلية للتغير بدلاً من التركيز فقط على تحقيق إنجازات محددة مسبقاً.
من ناحية أخرى، تقدم لمياء بن لمو منظورًا مضادًا حيث توافق على الحاجة إلى تجديد الأفكار ولكنها تحذر من تجاهل الخبرة التاريخية. تعتقد أنه يجب إجراء أي تغيير بحكمة ومسؤولية، وضمان فعالية الأساس الجديد قبل استبداله للأصول القديمة. وبالتالي فإن الجدل يدور بين أولئك الذين يؤمنون بفوائد المرونة والتكيف الفوري وأولئ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيك- Reinhardsmunster
- كيف نجمع بين نص: «ما وقع بلاء إلا بذنب» وحديث: «قال: قلت: يا رسول الله, أيُّ الناس أشدُّ بلاءً؟ قال:
- هل الأعمال الصالحة مثل الصلاة والصيام والحج وسائر أعمال الخير تكفر السيئات مثل النظر المحرم وما شابه
- لماذا قيل في القرآن الكريم أحمد عن الرسول محمد وهو ليس أحمد، بل محمد؟ وهل اسم أحمد صحيح هو للنبي صلى
- بسم الله والصلاة على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:أشكركم على على هذا الموقع الرائع الذي يتيح لطا