في النقاش حول “المنطق الجديد: تحديث أم هروب؟”، طرحت وداد السمان فكرة أن هذا المنطق ليس مجرد نتاج سياسة بل سلاح يستخدم لاحتكار الحقيقة وتقسيم العالم. هذا الطرح أثار جدلاً حاداً بين المشاركين، حيث حاولت ميادة الجوهري تحديد ماهية هذا المنطق الجديد، معتبرة أنه يجب أن يكون امتداداً ضرورياً للمنطق العلمي القديم، وليس هروباً منه. أكدت ميادة على أهمية التنوع الثقافي في تطوير الفكر العلمي، مشيرة إلى أن الثورات الفكرية لا تأتي من كسر جميع قوانين المنطق وإنما من إضافة طبقة جديدة إلى هذه الأساسات. من جهته، حاول زيدان القاسمي ترجمة المعنى الحقيقي للمنطق الجديد، واصفاً إياه بأنه نظام نظري للعمل يحلّ المشكلات مع الأخذ بعين الاعتبار الخبرات والنظريات الجديدة. في المقابل، أكد زكري الشاوي على أهمية التحليل المبدئي قبل اتخاذ أي خطوات، ملقياً باللائمة على التركيز فقط على المشكلات دون تقديم تحليل مبدئي لها.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- جورجيوس تشيمونيتوس
- عندنا بفرنساـ عادة: إذا مات مسلم يغسل ويكفن ويوضع في تابوت، ثم يرسل إلى بلده الأصلي كي يدفن ـ لعدم و
- كيفن تراب
- إحدى الأخوات تسأل وتقول: يجوز عند الحنابلة الوقف على بعض الذرية مثل الذكور دون الإناث .. فمالذي دفع
- توفي والدي يوم الثلاثاء 4/3/2008 متى تنتهي عدة والدتي؟ وكيف يكون الحساب للمعتدة؟ وجزاكم الله خيرا.