تناقش مقالة “الميراث بين القانون والشرع: التوازن والتوافق” أهمية الميراث في المجتمع الإسلامي، حيث ينظمه القرآن الكريم والمذاهب الفقهية بدقة لضمان توزيع عادل ومسؤول عن الثروة. ومع ذلك، تؤثر القوانين المدنية الحديثة التي تسعى إلى تحقيق المساواة الجندرية الكاملة أحيانًا على هذه القواعد الدينية، مما يخلق جدلًا حول شرعية وقبولية هذه التشريعات اجتماعيًا ودينيًا. يؤكد النص على أن التطبيق الصارم للقانون الإسلامي يحقق العدالة من خلال مراعاة عوامل مثل درجة القرابة والجنس والحالة الزوجية.
على الرغم من الجدل، يشير المؤلف إلى إمكانية إيجاد توازن بين القانون المدني والشريعة الإسلامية. يقترحون احترام الحكم الديني الأصيل كمعيار أساسي لإدارة الملكية والاستحقاقات الوراثية، مع تطوير سياسات موازية تضمن رعاية مالية مناسبة للنساء، خاصة أولئك الذين ليس لديهم أبناء ذكور. تشمل الحلول المقترحة الضرائب الموحدة ونظام التأمين الاجتماعي العام وتعزيز برامج التعليم والإرشاد القانوني. هدف هذه الحلول هو تحقيق انسجام اجتماعي وسلس بين ثقافات وأديان متنوعة داخل مجتمع واحد.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….- أنا بنت أحب أرسم الأنمي، ولكني أمزقها بعد رسمها بفترة قصيرة. وأعلم أن رسم ذوات الأرواح لا يجوز؛ ل
- أفتونا بارك الله فيكم: ما مدى صحة الشجرة الحية الموجودة حاليا التي يُدّعى أن النبي صلى الله عليه وسل
- تعلّمت التصميم، وتدرّبت سنتين وأكثر على برامج مأخوذة بطريقة غير حلال (مكركة)، وأعلم حرمة ذلك، وقد اش
- ما تفسير فضيلتكم لقوله تعالى: سبح اسم ربك الأعلى؟ وهل العلو المقصود في الآية علو حقيقي أم مجازي؟.
- قرأت فتاواكم في حكم المأموم الذي يتأخر عن ركوع إمامه؛ ليكمل قراءة الفاتحة، وأنكم ترجحون القول بأن يت