يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز التسبيح بمعقبات الصلاة بعدد 10 مرات لكل من سبحان الله والحمد لله والله أكبر بدلا من 33 مرة؟
- ما حكم من أوصى بثلث ماله لأحفاد بعض أبنائه؟ مع العلم أن هؤلاء الأحفاد لم يكونوا موجودين، وآباؤهم لم
- يقول الله تعالى في سورة المزمل: (إنا سنلقى عليك قولًا ثقيلًا)، فهل المقصود بـ (سنلقي عليك) النبي فقط
- فإني أشكركم على ما تقدمونه من جهد كبير, وأسأل الله لكم المزيد من التقدم .أرجو منكم بيان كيفية الصلاة
- في الفتوى رقم: 2514825 التي أرسلتها: «إذا أفطرت في رمضان عمدًا عن طريق العادة السرية، ولم أكن أعلم أ