تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من الأفراد موضوعًا حاسمًا يتعلق بالقوة الناعمة ودورها المتعدد الأوجه في العلاقات الجيوسياسية. بدأت المحادثة بإبراهيم، الذي سلط الضوء على الوجه الآخر لهذه القوة – وهو احتمال استغلالها لأغراض سياسية واقتصادية تحت غطاء تبادل ثقافي. وشاركت زليخة الفاسي رأيه، مؤكدة أن القوة الناعمة قد تكون مجرد “قناع” لعمليات احتيال سياسية وإقتصادية. ومع ذلك، دعت أيضًا إلى تجنب التحفظ المفرط لأنه قد يحد من فرص بناء علاقات دولية هادفة.
ومن جهتها، أكدت خديجة بوزيان على أهمية توازن الرأي؛ حيث نبهت إلى أن الإفراط في الحذر قد يعيق التواصل الثقافي والتفاهم المشترك الضروري لتجنب الصراعات العالمية. أما محمد الطيب شرقاوي فقد طرح رؤية معتدلة تدعم فكرة إمكانية استخدام القوة الناعمة بشكل فعال لتحقيق تفاهم معرفي عالمي، بشرط التعامل بحذر مع تكاليفها غير المرئية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساسفي نهاية المطاف، اتفق جميع المشاركين على أن القوة الناعمة ليست سلاحًا مزدوجًا فحسب، بل هي وسيلة لبناء جسر بين المجتمعات المختلفة
- أفتوني جزاكم الله خير الجزء ولا تحيلوني إلى إجابات أخرى: أنا متزوج من بنت عمي ولي منها طفلتان أبلغ م
- أعيش في أمريكا منذ أربعة أشهر، أعمل في محطة غاز، وفيها تبغ تدخين، وبعض نولد جيلتين، لكن عملي لا يقتص
- إخواني هل هذا الكلام صحيح؟ وجدته في منتدى ونقلته إلى منتدى آخر. هل تعلم متى ترى الشيطان بعينك المجرد
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى علي في يوم ألف صلاة لم يمت حتى يبشر بالجنة. رواه أبو الشيخ
- ما حكم زيارتي لأمي التي تسكن مع أختي وزوجها، دون زوجي. علما بأن أمي رافضة لخروجنا معا، وترفض زيارتي