خلال فترة الحكم المملوكي، والتي امتدت من القرن الثالث عشر وحتى نهاية القرن الخامس عشر الميلادي، برز مجتمع مصري نابض بالحياة يتميز بتنوع ثقافي واجتماعي غني. حيث شكل نظام طبقي واضح الهيكل، بدءاً من الحكام التركيين والبدو، مروراً بالأمراء والقادة العسكريين، ثم التجار والصناع وأصحاب الأعمال، وأخيراً الفلاحين والأجيرين. وعلى الرغم من التباينات الطبقية الظاهرة، إلا أن هذا المجتمع استطاع تحقيق قدر كبير من المرونة والتفاعل مع مختلف الأديان والثقافات.
كان الدين الإسلامي عنصرًا محوريًا في تشكيل حياة الناس خلال تلك الفترة، حيث تأثر التعليم والشريعة الإسلامية والسلوكيات اليومية بكل جوانب المجتمع. كما لعبت المرأة دورًا مهمًا في مجالات مختلفة مثل التجارة والفقه والحرف اليدوية، فضلاً عن كونها زوجات لأمراء ومماليك وأمهات لملوك مستقبليين. وقد أثرت مشاركة المرأة سياسياً دون اعتراف رسمي عليها وتاريخيًا.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبيوفي الجانب الاقتصادي، حققت مصر مزيداً من التطور بفضل موقعها الاستراتيجي كممر رئيسي للتجارة البحرية عبر البحر المتوسط. ازدهرت الصناعات المحلية كالزراعة والمعادن والخزفيات، مما جعل البلاد مركزاً هاماً للحركة
- مايلز غاريت
- قمت باقتراض مبلغ من المال من مصرف إسلامي من أجل شراء الأسهم على أن أسدده خلال 3 سنوات.والآن أنا أتاج
- إذا كنت في الحافلة في الطريق إلى العمل، وقد أشتغل في أذكار الصباح والمساء، وقراءة القرآن، أو مذاكرة
- أنا متزوج، وزوجتي في بلد إسلامي، وأنا في بلد غير إسلامي بغرض العمل، وطلب العلم. تلاقيت مع امرأة مطلق
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 3 (أخ من الأب) ا