تناول نقاش حول علاقة النمو الاقتصادي بزيادة الديون وجهات نظر متنوعة. بدأت ياسمين الزموري بالتركيز على أهمية الاستثمارات الذكية التي تستهدف تنمية الإنسان والابتكار كمحرك أساسي للتنمية الحقيقية، مؤكدة بذلك عدم ارتباطها المباشر بارتفاع مستويات الديون. ومع ذلك، قدم إيليا السبتي رؤية مغايرة جزئيًا؛ فهو يعترف بأهمية استثمار رأس المال البشري والتقنيات الجديدة ولكن دون تجاهل دور تمويل هذه الجهود عبر الدين. يشير إيليا إلى أن جوهر المسألة يكمن ليس فقط في حجم الديون نفسها، وإنما بكيفية توظيفها بشكل فعال. ويؤكد أنه بينما يمكن للدين دعم الصناعات الناجحة والبنية الأساسية للمشاريع الواعدة، فإن سوء إدارة هذا الدين قد يقود نحو الفشل الاقتصادي. وبالتالي، يتضح أن هناك توافق ضمني بين الطرفين بشأن ضرورة وجود مزيج مدروس للاستثمار والدين لتحقيق نمو اقتصادي مستدام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساس- مشايخنا الفضلاء، في مسألة التسمي بالأسماء بعض الناس يقدم على تسمية اسم جميل وذي معنى حسن, ولكن يحجم
- الإخوة الأفاضل: لدي أخ عاق لوالديه بسبب زوجته التي تسببت بكثير من المشاكل فى العائلة والتي تستغل أخي
- لقد كنت أحتفظ بورقة كتبت فيها الأَيْمان، ولكن هذه الورقة ضاعت، علمًا أن عليّ نحو ثمان كفارات يمين, و
- مذ خلقني ربي لم أًجْرُؤ على أن أعصيه في علاقة محرمة، أو أن أتحدث إلى رجل غير محرم لي. لطالما حافظت ع
- أنا متزوجة منذ أكثر من سبع وعشرين سنة، وفي الأشهر الأولى من زواجي طلب مني زوجي أن أبيع مجوهراتي لنشت