في المناظرة، تباينت الآراء حول ثبات الهوية الشخصية عبر الزمن. أسماء بن القاضي وعهد بن شعبان ورملة البناني وعائشة الجوهري ولينا بن شعبان وتغريد المرابط قدموا وجهات نظر مختلفة. أسماء بن القاضي رأت أن الهوية ديناميكية ومتغيرة باستمرار بسبب التجارب الحياتية والبيئات الاجتماعية والثقافية. بينما عهد بن شعبان أكدت على وجود لب ثابت في جوهر الشخصية يستمر رغم التغيرات. رملة البناني قبلت نظرية التغير لكنها شددت على دور التجارب في فهم الهوية. عائشة الجوهري أكدت على أهمية التحديات الكبرى في تطوير الذات. لينا بن شعبان اتفقت مع وجهتي النظر السابقتين، مشيرة إلى أن الهوية ديناميكية لكنها تستند إلى قلب متين. تغريد المرابط أشادت بدور التجارب المؤثرة لكنها استعرضت الجانب الآخر المتمثل بالنضج الخُلقي والاستقرار العقائدي. في النهاية، اتفق الجميع على أن هناك عوامل خارجية وداخلية تعمل معًا لتحريك عجلة التغيير والحفاظ عليها، مما يؤكد أن مصالح الإنسان وخصائصه التي خلقها الله فيه تبقى قائمة مهما تعددت أدواره وخاض مجريات غير متوقعة.
إقرأ أيضا:شعب المور البائد- رجاء توضيح هذه المسألة، امرأة توفيت عن زوج وابنة وأم وأخ شقيق وأختين شقيقتين، وتركت مبلغا من المال،
- أود عرض مشكلتي التي احترت فيها كثيرا. تقدم لخطبتي قريبي منذ عامين، ولم أشعر بقبول من البداية، صليت ا
- أخي توفي بعد إجراء عملية بخطأ طبيب ونزف كل دمه. فهل هو شهيد عمره 30 عاما، علما أننا لم نرفع قضية علي
- لقد نذرت أن أتبرع بمبلغ من المال إن وفقني الله في أمر معين. وقد تبرعت بجزء من هذا المبلغ في المكان ا
- سؤالي متعلق بالزكاة: لدي مبلغ وصل حد النصاب، وفي شهر آغسطس توجب خروج زكاته، لكن احترت في أمرين هما: