في ظل عصر التكنولوجيا المتقدم، يناقش صاحب المنشور محفوظ الحسني والعديد من المشاركين دور التكنولوجيا في إعادة تعريف الهوية العربية. يتفق الجميع على أن التكنولوجيا ليست خصماً للتراث العربي، ولكنها أداة قوية يمكن توظيفها لتعزيز الهوية العربية وتقديمها للعالم. تؤكد ميادة الدمشقي وجلال الدين المقراني على أهمية استخدام التكنولوجيا للوصول إلى التواصل الثقافي والتاريخي، لكنهما يحذران أيضاً من اعتماد تقنيات قد تخالف القيم والتقاليد العربية. يسعى جلال الدين المقراني إلى تحقيق إعراب ذات عربي أكثر عمقاً، بينما يشدد سراج الدين السمان على ضرورة إدماج تحديات العصر الحديث في نقاشات الهوية العربية. يرسم برهان الكتاني رؤية لاستخدام التكنولوجيا لإعادة تعريف الهوية العربية عبر تجديد فهمنا للتراث العربي بما يتماشى مع الحاضر والمستقبل. أخيراً، يحذر الزَّاكي العياشي من الاعتماد الأعمى على التكنولوجيا دون ربطها بتاريخنا وقيمنا، مؤكداً على حاجتنا للاستمرار في تطوير معرفتنا التاريخية والعربية للحفاظ على توازن بين الفهم الحالي والتفاعل مع التكنولوجيا الحديثة.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنا- زوجي مريض بالسكر والكبد يحضر الدواء من إيطاليا بمبلغ زهيد ( يشحث) دواء السكر أما دواء الكبد فلأن تكل
- ترك الزوج منزل الزوجية وهجرني لمدة عام، وهو موجود في نفس المنطقة، وفد ذهب إليه الأهل لكنه لا يريد ال
- أنا لا أحب أن أجلس مع أهلي فلا هو عمل حقيقي أقوم به ولا هي متعة، وأشعر وكأنني أضعت الوقت بلا فائدة،
- هل من العدل أن يطلق الأب بناته مع أمهن؟ بألا يسأل عليهن، ولا يتكفل بطلباتهن، ويبرر ذلك بأنه لم يعد ي
- ما حكم من أطلق على الله تعالى صفات لا تجوز، ينزه الله تعالى عنها، و هو يعلم أنها لا تجوز ولكن كأنما