في ظل عصر التكنولوجيا المتقدم، يناقش صاحب المنشور محفوظ الحسني والعديد من المشاركين دور التكنولوجيا في إعادة تعريف الهوية العربية. يتفق الجميع على أن التكنولوجيا ليست خصماً للتراث العربي، ولكنها أداة قوية يمكن توظيفها لتعزيز الهوية العربية وتقديمها للعالم. تؤكد ميادة الدمشقي وجلال الدين المقراني على أهمية استخدام التكنولوجيا للوصول إلى التواصل الثقافي والتاريخي، لكنهما يحذران أيضاً من اعتماد تقنيات قد تخالف القيم والتقاليد العربية. يسعى جلال الدين المقراني إلى تحقيق إعراب ذات عربي أكثر عمقاً، بينما يشدد سراج الدين السمان على ضرورة إدماج تحديات العصر الحديث في نقاشات الهوية العربية. يرسم برهان الكتاني رؤية لاستخدام التكنولوجيا لإعادة تعريف الهوية العربية عبر تجديد فهمنا للتراث العربي بما يتماشى مع الحاضر والمستقبل. أخيراً، يحذر الزَّاكي العياشي من الاعتماد الأعمى على التكنولوجيا دون ربطها بتاريخنا وقيمنا، مؤكداً على حاجتنا للاستمرار في تطوير معرفتنا التاريخية والعربية للحفاظ على توازن بين الفهم الحالي والتفاعل مع التكنولوجيا الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواج- لدي أختان توأمتان معاقتان ذهنيا ويتيمتا الأب والأم تملكان بعض المال من إرثهما، فهل تجب الزكاة عليهما
- إذاشخص قام بضرب أحد والديه ثم ندم. هل يوجد هناك كفارة لذلك؟
- كنت أمارس العادة السرية ليلًا والجو بارد، فلا أستطيع الغسل من الجنابة عند الفجرً خوفًا من أن أمرض، ف
- في الفترة الأخيرة منذ حوالي 8 أشهر، التزمت بصلاتي والحمد لله، ولكني أواجه مشكلة، وهي أني دائما أشعر
- هناك مبادرة من وزارة الاتصالات لتوفير حاسب آلي لكل منزل بضمان خط التليفون الثابت ما الحكم الشرعي لشر