تتناول مقالة “صاحب المنشور” موضوع واقع الافتراضي باعتباره ثورة تكنولوجية أثرت بشكل كبير على قطاع التعليم، حيث توفر تجارب تعليمية غامرة وحيوية تساهم في زيادة مشاركة الطلاب وتحسين فهمهم للمواد الصعبة. إلا أن انتشار هذه التكنولوجيا يطرح أيضًا مخاوف جدية بشأن تأثيراتها المحتملة على الهوية الثقافية والتقاليد الاجتماعية، خاصة فيما يتعلق بقضايا الصحة النفسية للأطفال والشباب. تشير المقالة إلى خطر الانعزال عن الحياة الواقعية وفقدان مهارات التواصل الاجتماعي نتيجة للإفراط في استخدام تطبيقات الواقع الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد أهمية مراعاة القيم الإسلامية والأعراف الاجتماعية عند تصميم محتوى افتراضي جديد، بما يتماشى مع المبادئ الأخلاقية والدينية. وللتعامل مع هذه التحديات، يقترح المؤلف ضرورة وضع إطار قانوني واضح لاستخدام الوسائط الرقمية الجديدة وضمان مراقبة أبوية فعالة وتعزيز مزيج متوازن بين الأساليب التقليدية والمعاصرة في العملية التعليمية. بذلك، يمكن استغلال مزايا الواقع الافتراضي دون المساس بالقيم الثقافية والدينية للمجتمعات المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- أحسن الله إليكم، ونفع بعلمكم، وزادكم من فضله.إضافة لسؤالي رقم: 2299666الذي أرسلته بالأمس فقد نسيت أن
- استلمت مبلغًا من المال من بعض أقاربي بغرض شراء أراضٍ لهم, وسلّمت جزءًا من المبلغ للبائع, واستفدت من
- لماذا يعاتبنا ضميرنا بعد فعل المعصية ولا يعاتبنا قبل فعلها ؟
- تسألني إحدى الأخوات وتقول: ما حكم امرأة تصدقت بمال على أسرة رب بيتها فقير شريطة ألا تفشي الخبر، والح
- في السؤال رقم: 2666124، لم يكن هناك جواب لسؤالي، فهل إذا كان لديها قليل من المال يجب عليها أن تصرف ع