في النقاش الدائر حول مفهوم الوقت، يطرح الكاتب سؤالًا محوريًا: هل نملك حقًا وقتنا؟ هذا السؤال يثير جدلاً بين المشاركين، حيث يجادل سليمان الطاهري بأن الوقت قد يكون مصادرًا منذ الولادة. سليمان يطرح تساؤلًا هامًا حول ما إذا كان الوقت موجودًا بشكل مستقل أم هو هيكل افتراضي نسقناه. يعتقد سليمان أننا قد نملك حرية في كيفية استخدام وقتنا، لكن يتبادر إلى ذهنه وجود مصادر لوقتنا منذ ولادتنا. غسان البوعزاوي يضيف إلى هذا النقاش من خلال التأكيد على أن التساؤل حول مصادر الوقت لا ينحصر في من يملكه، بل يتسع ليشمل ما إذا كان الوقت كمعظم المفاهيم الأخرى، هيكل افتراضي بناه المجتمع. يشير غسان إلى أننا جميعًا نتعامل مع الوقت كسلعة قيّمة ومحدودة، ويطرح فكرة أن المجتمع هو الذي يعمل على تقييم الوقت وتحديد قيمته.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أم لثلاثة أولاد وبنتين، وولد متوفى من ثلاث سنين ونصف ولديه ولدان، وبناتي متزوجات وكل واحدة منهن
- الوالدة -حفظها الله- تطلب مني أن أسلمها كامل مصروفها الشهري. وأنا أعلم أنها ستقوم بتوزيعه على إخوتي
- ذهب أخي لأداء مناسك العمرة برمضان, وساعدته في حفظ أولاده, ولرفع الحرج أقسمت بالله عز وجل لزوجته أن ل
- لدي تطبيقٌ إلكتروني، ومنذ سنتين، وأنا أعمل عليه، وصرفت عليه الكثير من الأموال، والتطبيق عبارة عن دلي
- حكم قراءة سورة الجمعة وأي سورة ثانية فى صلاة فجر الجمعة؟