وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كيف نحيي اليوم العالمي للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرى العديد من الأشخاص أصبحوا يفضلون المال على نصرة دينهم، خوفا من ضياع أموالهم، فهل يعتبر هذا من الن
- أنا بنت عمري 21 سنة، عندي خوف شديد من الموت، يزيد أكثر عند الصلاة، وفي الليل. أذنبت كثيرا في حياتي،
- المرأة المطلقة التي لم يدخل بها زوجها(سابقا)؛ هل يجوز لها الزواج بدون ولي؟
- أنا طالب في الجامعة، أقوم بتجميع العلب الفارغة، وبيعها لآلات تجميع العلب في السوبرماركت؛ من أجل أن ت
- ما حكم الاستغفار والتسبيح وقراء أذكار معينة بشكل إجباري ودائم بعد كل صلاة فريضة؟ وهل فيه بدعة؟.