وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص يقرأ: (اهدنا) في سورة الفاتحة بهمزة مفتوحة - أي (أهدنا) - فهل تبطل صلاته وصلاة من صلى خلفه؟
- هل يجوز الدعاء بالزواج من رجل متزوج وأن تكون النيه صادقة في عدم ارتكاب الإثم بالدعاء أو قطع رحم؟
- أنا شاب بدأت مشروعا تجاريا تدريبيا في القاهرة, مصر، مع أحد زملائي إلا أني الآن غير مطمئن لعدم تأكدي
- قال رسول الله: ما من داع يدعو إلا كان بين إحدى ثلاث: إما أن يستجاب له، وإما أن يدخر له، وإما أن يكفر
- استيقظت هذا الصباح على الساعة السابعة وظننت أنها الخامسة، وعندنا الفجر على الخامسة والنصف، فبدأت أتس