مع بدء دراسة الحفريات، كشف العلماء عن عالم غامض من الديناصورات المائية، مخلوقات مهيبة سادت المحيطات قبل ملايين السنين. من بين هذه المخلوقات المخيفة، الأكتيوصورات، ذات الزعانف القوية والذيل المدبب، كانت تهاجم في البيئات الساحلية والمحيطية، ويشتهر البليسوصورات بقبضات العملاق المقوسة التي تستخدم للدفاع أو لإظهار التفوق. أما ميغالودون، فكان أسماك قرنفلية ضخمة، قادرة على مضغ فريسة أكبر من أي قرش موجود اليوم. وأخيراً، ليفيتان ميلفيلي، عملاق المحيطات، يتميز بوزن هائل وطول كبير، وكان مفترسًا قويًا يستخدم أداة شديدة الحدة في اصطياد الفريسة. كل هذه الديناصورات المائية تبرز قوة التطور الطبيعي و قدرته على خلق مخلوقات رهيبة ومختلفة تستوطن البيئات البحرية.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهو معنى خيار العيب؟
- ما حكم قول الإنسان عندما يغضب من غيره: سأقيم قيامتك، أو عندما أرى مكانا فيه فوضى أقول: القيامة قائمة
- ما الحكم لو رأينا مسلسلا كوميديا وقعدوا يستهتزئون بشخصية بالمسلسل وضحكنا؟ وهل يعد هذا من الاغتياب؟.
- وصانا والدي بالبراءة من عمتي وأولادها، وعدم السماح لهم بدخول البيت بسبب كون عمتي قد اشتكت على والدي
- وضعت يدي على المصحف، وحلفت على ترك شيء معين، لكن حنثت بعد ذلك بسبب علمي أن الحيض ينقض الحلف على المص