في بحثه حول الرفق بالحيوان، يسلط المؤلف الضوء على أهمية معاملة الحيوانات برحمة واعتبار في الإسلام. يشير البحث إلى أن القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة يؤكدان على ضرورة التعامل برفق مع جميع الكائنات الحية، بما فيها الحيوانات. ويذكر أمثلة مثل قول الله تعالى في سورة الأنعام “وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ”، حيث يُظهر هذا الآية اهتمام الدين الإسلامي بفوائد الحيوانات للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض البحث حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: “بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئراً فنزل فيها فشرب ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ماء فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له”. هذه الأحاديث وغيرها تؤكد على قيمة الرحمة والرأفة تجاه كل مخلوقات الله. وبالتالي، فإن البحث يدعو المسلمين لات
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- أنا كنت قد مررت بمرحلة صعبة مع الأشاعرة من قبل والحمد لله أطمئن قلبي لعقيدة السلف الصالح والحمد لله
- جاءت قريبتي للسكن عندي لمدة محددة وقامت بشراء بعض المواد الغذائية الأساسية في البيت والتي تدخل في مك
- أنا سيدة متزوجة ولدت السنة الماضية في شهر رمضان قبل ميعادي بشهر ونصف، وولدي الآن ضعيف ولا يقبل أغلب
- أعمل في شركة أدوية، ومن متطلبات الشركة إلزامك بسيارة للعمل بها، ولكن بقرض من البنك لمدة خمس سنين، وي
- هل جلسة التورك سنة للمأموم أم للإمام والمنفرد فقط..؟ حيث نجد أن من يجلس التورك من المأمومين يؤذي جير