في القرآن الكريم، لا يوجد نص صريح يعلن أن كل قطرة من الحليب الطبيعي مباركة، ولكن الله يبارك حيث يشاء. ومع ذلك، يشجع القرآن على الرضاعة الطبيعية من الأم لولدها، حيث يأمر الله الوالدات بإرضاع أولادهن لمدة عامين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة. هذا الأمر يحمل معنى الوجوب، مما يعني أن على الأمهات أن يرضعن أولادهن، وخصوصاً اللبأ الأصفر الذي يكون في أول الرضاع، والذي له فوائد عظيمة في بناء مناعة الولد. تنفيذ أمر الله والاستجابة له تحمل بركة عظيمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي يشغل شيلات في سيارته، ويكون فيها طق، وربما يكون موسيقى، ونحن لا نعلمه. فإن قلنا له: غيرها، قال:
- بنت خالي تدرس في معهد، وهي تصاحب شابًّا من المنحرفين، وقد علمت بذلك، فهل أخبر خالي وأجعله يفصلها من
- TVP Info
- ختان الإناث هل هو عادة فرعونية؟ وما الدليل في سنة النبي صلي الله عليه وسلم؟.
- رجل تضارب ولداه فقال لأحدهما: اخرج من البيت، وقال لأمه إذا دخل ابنك فلان إلى البيت فأنت طالق وكان قا