في النص، يُناقش الزملاء طبيعة البرمجة في سياق البيئة والعقل، حيث يطرحون تساؤلات حول الفرق بين البرمجة الطبيعية والبرمجة المعطية. يرى بعض الزملاء أن البرمجة هي نتاج للتجارب التي مررنا بها، وأن معاتيتنا للبيئة هي نتيجة لهذه التجارب التي من خلالها نتعلم ونتنمى. بينما يرى آخرون أن البرمجة المعطية لها دليل على نخبة مع تجاوز عقلنا، مما يشير إلى وجود خط فاصل بين البرمجة الطبيعية والبرمجة المعطية. هذا الخط الفاصل يُعتبر التفكير النقدي الذي يساعدنا على تحديد معاتيتنا للبيئة من خلال التجارب. كل تأهيل يأتي من تجربة تعتمد على صواب أو خطأ، ومن خلال الفجوات التي نغادرها عندما نفشل في توصيل البيئة بشكل موفق، نستطيع أن نتعلم ونتقدم. التفاعل مع البيئة من خلال أفكارنا وأفعالنا هو ما يشكل معاتيتنا لها.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ميرس كيننجهام
- شغالي يعطيني الفرصة أني آخذ أجهزة كهربائية بقيمة ويتم التقسيط على سنوات لكنه يأخذ فلوسا زائدة، وأنا
- هل للزوجة الحق في طلب الطلاق من الزوج العاجز جنسيا؟ وإن كان لها الحق. فهل تقوم بأخذ المؤخر، والنفقة،
- بإذن الله سنسافر بعد أسابيع لبلدنا، آخر مرة كنا هناك كنت فتاة غير بالغة، والآن بفضل الله بلغت وارتدي
- هل هناك تعارض بين موقف الرسول صلى الله عليه وسلم من زيارة اليهودي الذي آذاه وتغيب عنه، وكذلك قصة جنا