في النص، يُظهر الله تعالى تكريمه للإنسان من خلال عدة جوانب أساسية. أولاً، منح الله الإنسان العقل والروح، مما يمكّنه من اكتساب العلوم والمعارف والتفكير العميق، إضافة إلى القدرة على الارتقاء بنفسه والسعي في الأرض. ثانياً، أعطى الله الإنسان القدرة على التفكير والاختراع والتعلم والتواصل، مما يساعده على تطوير وسائل الاتصال والاستفادة من خبرات الآخرين. ثالثاً، سخر الله كل مخلوقات الكون لخدمة الإنسان، وجعله مسؤولاً عنها، مما يعزز من دوره في الأرض. رابعاً، منح الله الإنسان القدرة على طرح الأسئلة الأنطولوجية والميتافيزيقية، مما يجعله مستعداً لمصيره ويعزز من وعيه بوجهته في الحياة. وأخيراً، جعل الله المخلوقات الأخرى تسجد للإنسان وعاقب من رفض السجود له، كما أعطاه العلوم اللازمة لبدء حياته. ومع ذلك، يشير النص إلى أن الإنسان بطغيانه وتجبره قد لا يدرك هذه النعم ولا يحقق مراد الله فيه.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكة- تتكرر في ذهني أصوات الموسيقى والأذان والقرآن والتكبير، وأحيانا بعض أصوات العائلة، فماذا أفعل؟ علما ب
- ما الحكمة فى أن بعض الصلوات جهرية والبعض الآخر سرية؟
- أنا أعيش في بلد آسيوي غير عربي, والإمام لا يحسن قراءة القرآن, ولا يحسن قراءة الفاتحة بسبب عجمة اللسا
- كم من الوقت استغرق الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج ؟
- عادتي الشهرية 3 أيام، ثم أصبحت كالتالي: 5 أيام، ينزل فيها دم أحمر، بعد الأيام الخمسة، يوم ينقطع الحي