في الآية القرآنية “بما فضل الله بعضهم على بعض”، يسلط الله الضوء على مبدأ التفاوت الطبيعي بين البشر في مختلف الجوانب الحياتية. هذا الفضل يشمل القدرات الذهنية والجسدية، الظروف الاجتماعية والاقتصادية، والصحة العامة وغيرها من العوامل التي تؤثر بشكل كبير في حياة الأفراد. هذه الاختلافات ليست عشوائية بل هي جزء من خطة إلهية أوسع تهدف إلى تحقيق توازن وتنوع داخل المجتمع البشري.
هذه الفروقات تشجع على العمل الجاد والتطور الشخصي حيث يمكن للأفراد الذين يتمتعون بقدرات أقل أن يسعوا لتحقيق المزيد عبر التعليم والاستثمار في الذات. وفي الوقت نفسه، يجب على أولئك الأكثر حظاً استخدام موهبتهم ونعمتهم لخدمة الآخرين ومساعدة المحتاجين، مما يعزز الشعور بالمسؤولية الاجتماعية ويقوي الروابط الإنسانية. بالتالي، فإن فهم معنى “بما فضل الله بعضهم على بعض” يدفعنا نحو مجتمع أكثر عدلاً وإنصافاً وتعاطفاً.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)- أقوم ببرمجة تطبيقات دينية على أندرويد، وبرمجت أول تطبيق لي، وهو برنامج للأذكار الدعايات، وقد أردت بق
- لي خالة تعيش في أمريكا وعاداتها وتقاليدها لا تتفق مع عاداتنا وحدثت لي مشاكل كثيرة بسببها وأنا الآن ل
- لدي محل لبيع الأغاني، وهو مصدر رزقي الوحيد. وأحاول الآن أن أفتح محلا جديدا بعيدا عن الأغاني كبوفيه،
- جيف هاميلتون: رائد التزلج السريع الأمريكي
- أنا متزوج منذ عشر سنوات ولي طفلان وتحصل مناوشات دائما بيني وبين زوجتي، في الماضي كانت تطلب مني الطلا