فدى الله سيدنا إسماعيل بذبحٍ عظيم، وذلك عندما عزم أبوه إبراهيم -عليه السلام- على ذبحه امتثالاً لأمر الله -تعالى-. وقد تعددت آراء المفسرين في معنى هذا الكبش، حيث قيل إنه كبش أبيض اللون له قرن، كان قد قدمه هابيل ابن آدم -عليه السلام- لله وتقبل منه، وكان يرعى في الجنة لمدة أربعين سنة. كما قيل إن الفداء كان بكبشين أقرنين أبيضين أو بتيس نزل على نبي الله إبراهيم عند منحدر جبل ثبير في منى بمكة المكرمة. وصف الله -تعالى- هذا الكبش بالعظيم لأنه كان يرعى في الجنة، وذُبح على مِلّة وسُنَّةِ إبراهيم -عليه السلام-، وكان مقبولاً عند الله -تعالى-، كما أنه قُدّم إلى الله مرّتين، مرّةً من هابيل ومرّةً من إبراهيم، فقبله الله -تعالى- مرّتين.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جهة عملي تستأجر لي منزلا على نفقتها كجزء من مستحقاتي كموظف، والمنزل الحالي مزود بأجهزة كهربائية مثل
- أريد أن أسألكم عن امرأة كانت مريضة وقد نذرت إذا شفيت من مرضها بأنها سوف تذبح بقرة وتوزعها وعندما شفي
- فرديناند الرابع ملك قشتالة وليون
- تقدم لخطبتي شاب كنت أحبه سابقا لكنه بعد الخطبة تبين أن مستوى عائلته ماديا واجتماعيا أقل منا بقدر ليس
- بلاتيمانتيس سوبتيرستريس