في مسألة بيع المنتج بسعرين مختلفين بناءً على طريقة التسديد، سواء نقداً أو بالتقسيط، يُعتبر هذا النوع من البيوع ضمن “بيعتين في بيعة” وفقًا للفقهاء. إذا انتهى الاجتماع الأولي بين المشتري والبائع دون اتفاق واضح على سعر ثابت، يكون البيع غير صالح ويعتبر حرام. على سبيل المثال، إذا عرض البائع سيارة مقابل ريال نقداً أو ريال بالتقسيط وانفصل الطرفان دون الاتفاق النهائي، يكون البيع غير قابل للتطبيق لأن الثمن يصبح مجهولاً. ومع ذلك، إذا تم الاتفاق قبل الانفصال على أحد الخيارين سواء كان دفعة واحدة أو التقسيط، يصبح البيع جائزًا وصالحًا. السبب الرئيسي للتحريم هو عدم ثبات القيمة المالية للجملة الواحدة بشكل واضح، مما قد يؤدي إلى خلافات مستقبلية. لذلك، يجب الحصول على توافق كامل ومحدد بشأن السعر قبل إنهاء المفاوضات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أيام حدث لي موقف، وهو أنه كانت معي في سيارة الأجرة إحدى أخواتي، وكنا ذاهبات لجلب قالب حلوى، وأخت
- ساو روكي دي ميناس
- العربي المقترح: "الأبيض النافاجو: لون يرتبط بالعلم ويمتاز بخصائصه الفريدة"
- طلقت زوجتي، ولدي بنت عمرها سنة ونصف، وراتبي 3000 ريال، فكم مبلغ النفقة التي يحصلون عليها؟.
- 1- زميلة لي قد احضرت الكفن لها و لكن هل تقوم بخياطته ام لا يتم تخييط الكفن؟ 2- فى مساجد السيدات يقوم