يناقش النص تأثيرات المحتوى الإعلامي الضار الذي ينشر الفساد والإنحراف عبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة بشكل سلبي على الشباب. يشعر رابح القرشي بقلق كبير بسبب قدرة هذا النوع من المحتوى على تشويش عقيدة الشباب وصعوبة تحديد اتجاه صحيح لهم نتيجة لذلك. بدورها، تؤكد بدرية الوادنوني الحاجة الملحة للتدخل لإصلاح الأثر السيء للمحتوى المذكور، وذلك بتوجيه الوعي العام نحو تعزيز قيم المجتمع وثوابته الدينية المشتركة. يؤكد كلا الطرفين على أهمية دور جميع أفراد المجتمع -مستخدمي الإنترنت وغيرهم- في خلق بيئة رقميّة أكثر صحية وأمانًا للشباب. ويتمثل الحل المقترح في رفع مستوى الوعي بخطر الروابط العنصرية العدائية، وإنشاء نظام دعم يستهدف توجيه الشباب نحو المواقع والبرامج التعليمية الإيجابية التي تلتزم بالقيم والأخلاقيات المعترف بها مجتمعيًا ودينيًا. ويحثون أيضًا على مبادرات مشتركة تساهم في تعزيز الاحترام المتبادل بين الأفراد وحماية الأطفال من التعرض لمثل هذه المواد الضارة، بالإضافة إلى ترسيخ مفاهيم الولاء والانتماء للوطن دون تمييز أو استغلال غير عادل لأحد شرائحه.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل بالمغرب الاقصى- نزل مني بول وأنا في المدرسة في آخر الدوام، فهل يجوز لي أن أمشي وأركب السيارة إلى البيت مع عدم الطهار
- بالعربية: هبوب الهواء الهابطة
- إذا كان عند صياح الديكة، ينبغي أن نسأل الله من فضله، فإذا كان الإنسان يقرأ أذكار الصباح مثلا، فهل يت
- هل للأرواح الآدمية قوى إذا دربت تمكن صاحبها من خرق العادة؟ وإن ثبت وجودها، فهل يباح استعمالها شرعا؟
- كيف تتعامل الزوجة مع زوجها الذي يشاهد المواقع الإباحية، مع العلم أنه لا يعرف علمها بهذا، وهي لا تريد