تؤثر أدوية الغدة الدرقية بشكل كبير على الصحة العامة للمستخدمين بسبب دورها الحيوي في تنظيم عمليات فسيولوجية أساسية مثل التمثيل الغذائي والنبض والقلب. تهدف هذه الأدوية إلى موازنة مستويات الهرمونات التي قد تكون غير متوازنة بسبب حالات مثل قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاطها. تتمثل الآثار الجانبية الشائعة لحبوب الغدة الدرقية المحفزة للهرمونات في فقدان الشعر المؤقت، الرغبة المتكررة في التبول، الصداع، الإرهاق، التقلبات المزاجية، وضيق النفس. بينما تعتبر هذه الآثار شائعة نسبيًا، هناك أيضا احتمالات أقل لكن خطورة لتورم القدمين والكاحلين والأيدي وتغير دقات القلب وظهور ألم الصدر. أما بالنسبة للأدوية المعتمدة لمنع إفراز هرمونات الغدة الدرقية، فتكون آثاره الجانبية نادرة -حوالي واحد إلى ثلاثة بالمئة من المرضى- وقد تشمل مشاكل جلدية كالتهيج والحكة وطفح جلدي وشعور بالحرارة الزائدة بالإضافة للغثيان وآلام العضلات والمفاصل ووخز بالأطراف. رغم النادر منها، يشير النص أيضًا إلى احتمال حدوث تلف في الكبد أو حتى الموت. تلعب هرمونات الغدة الدرقية دورا أساسيا في
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- ما الحكم في العيش مع رجل قد أصيب بشلل نصفي وزوجته لم تستطع التأقلم مع وضعه الصحي هذا ولم تستطع معاشر
- زوجي آذاني نفسيا وجسديا، وحاول قتلي، ويطعن في شرفي ظلما وبهتانا. لدي تقرير طبي، ورفعت عليه دعوى محاو
- أرجو إجابتي على هذا السؤال لأنه شيء يحيرني كثيرا: وهو الحديث أو المقولة المشهورة: التائب من الذنب كم
- كنت عزمت على إعانة أحدهم على الزواج لأنه فقير وأنا والحمد لله أشتغل في أروبا, فى الأول وعدته بأني سأ
- تيبور نيلاسى