تشير الدراسة التحليلية إلى تزايد اهتمام الفتيات بألعاب الفيديو مؤخرًا، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير هذه الهواية الجديدة على صحتهن النفسية. تكشف الدراسة عن آثار إيجابية وسلبية محتملة لهذا النوع من الترفيه. من الجانب الإيجابي، تساعد الألعاب في تطوير مهارات اجتماعية وتعزيز التواصل عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تحسين التركيز والإدراك وحل المشكلات. كما أنها تعتبر وسيلة فعالة لتخفيف الضغط النفسي والاسترخاء. ومع ذلك، هناك مخاطر مرتبطة بالإفراط في اللعب؛ إذ يمكن أن يؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية ونقص النشاط البدني واضطرابات النوم. علاوة على ذلك، فإن تعرض الفتيات لمحتويات عنيفة قد يساهم في تشجيع التصرفات العدوانية. لذا، توصي الدراسة بضرورة تنظيم الوقت الذي يقضيه المستخدمون في ممارسة الألعاب لحماية سلامتهم النفسية وصحتهم العامة، خاصة خلال فترة المراهقة الحساسة عندما يكون الشباب أكثر عرضة لتقلبات مزاجهم بسبب التغيرات الهرمونية والجسدية والدماغية المرتبطة بهذا العمر.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريس- ذهبت لأحد الأماكن الترفيهية التي بها حمام سباحة (بسين)، وعندما جاء وقت الصلاة كنت أتوضأ للصلاة, ولكن
- هل يجوز وضع صور لنساء موتى على وسائل التواصل الاجتماعي؟
- ما حكم لبس الخف المخيط وقت الإحرام؟
- حدت تسرب للمياه عند جيراننا، فتسبب بخسائر في بيتنا، وأصرت أمي على مطالبتهم بالتعويض، فاستهجن جيراننا
- هل يجوز لي أن أعتمر عن أخي الذي توفي منتحرًا؟ علمًا أنني قد اعتمرت عن نفسي، وأنا سيدة متزوجة، وزوجي