يتناول النص تأثير التكنولوجيا الرقمية على مهارات التواصل الاجتماعي بين مختلف الأجيال، موضحاً كيف أدى التحول الرقمي إلى تحديات جديدة في تطوير المهارات الاجتماعية الأساسية مثل الاستماع الفعال، التعاطف، والإدراك العاطفي. يشير المؤلف إلى أن الأجيال الأصغر سنا، التي اعتادت على التكنولوجيا منذ الصغر، لها طرق تفاعلية مختلفة عن الأجيال الأكبر سناً. رغم أن وسائل التواصل الاجتماعي توسعت دائرة العلاقات الشخصية، إلا أنها أثرت أيضاً على نوعية وعمق تلك العلاقات بسبب الاعتماد المفرط على الرسائل القصيرة والمرئيات. فالرسائل عبر الشاشات تخلو من الجوانب الغنية للمشاعر البشرية كاللغة الجسدية ونغمة الصوت، وهو أمر ضروري لفهم ردود أفعال الآخرين بدقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزبالإضافة إلى ذلك، هناك مخاوف بشأن قدرة الشباب الذين يقضون وقتاً طويلاً أمام الشاشة على فهم السياقات الواقعية وفقدان القدرة على قراءة اللغة غير المكتوبة واستنتاج المشاعر والعواطف منها. وقد يؤدي هذا الانتقال الكبير لأنشطة الحياة اليومية إلى الإنترنت إلى تقليل فرص التعلم الطبيعي للمعارف الاجتماعية والمعنوية من خلال التجارب الشخصية الحقيقية. ومع ذلك، يسلط النص الضوء أيضاً على الجانب الإيجابي لاستخدام التكنولوجيا الرقمية
- أريد شرح هذا الحديث ملخصاً في نقاط وباختصار شديد (حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب قال: أخبرني يونس
- إذا قال أحدهم عن قناة طيور الجنة طيور النار قاصدا الأناشيد أنها أغاني وليست أناشيد هل هذا جائز؟ أو أ
- بسم الله الرحمن الرحيمتمت مشاجره بين رجل من عائلتي وابن عمي وبعد ذلك تصالح الطرفان وأقر كل منهما عدم
- عندما أتكلّم مع أشخاص عن شخص ما في غيابه، وليس في حضوره بعبارات مثل: (الله يهديه)، (فلان أصلحه الله)
- خرجت متقاعدا من المؤسسة، وعند خروجي منحتني المؤسسة منحة وأردت أن أحج بها، ولكن لي أولاد صغار يدرسون،