في ظل ثورة المعلومات والتكنولوجيا الحديثة، أثبتت التقنيات الرقمية قدرتها على التأثير بشكل كبير على صحة الإنسان النفسية والعقلية. من ناحية إيجابية، توفر التكنولوجيا منصات رقمية فعالة تقدم خدمات علاج نفسى عبر الإنترنت، ودواء مضاد للإكتئاب قابل للتوصيل عبر الشبكة العنكبوتية، ووسائل لإدارة القلق. كما تساهم مواقع التواصل الاجتماعى فى تقليل الشعور بالعزلة والوحدة لدى بعض الأشخاص بفضل شبكات الدعم المتاحة لهم. ولكن، هناك جانب سلبي يجب أخذه بعين الاعتبار؛ فالإدمان الإلكترونى ناتج عن الاستخدام المفرط لأجهزة الهاتف الذكي وشاشاتها المختلفة مما يؤدى لنقص النوم ويسبب اضطرابا عاما. كذلك، ترتبط وسائل الإعلام الاجتماعية بانخفاض احترام الذات وسلوك مقارنات محرجة تؤثر سلبيا خصوصا على نفوس الشباب. بالتالي، يبدو واضحا الحاجة لمعرفة كيفية تحقيق توازن صحي بين استغلال مزايا التقدم التكنولوجي دون الوقوع ضحية لمخاطره المحتملة.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أولية- أنا شاب في السابعة عشر من عمري وقد هداني الله للإيمان ولكني لا أعرف أمور ديني، وأهلي كلهم لا أحد منه
- يضع البعض شيئًا من الخمر على الطبيخ أثناء طهيه, ويحتج بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ما أسكر كثيره
- لو فوض الزوج زوجته بشأن العصمة. هل الوطء السطحي من غير إدخال- وذلك لتعذر الإدخال بسبب وجود تشنجات
- تحية مباركة من ماليزيا، فضيلة مشرف الموقع، هناك من قال إنه لا يصح الطواف لمن لمس الكعبة أو حجر إسماع
- أنا تزوجت من 3 أشهر, ومن ليلة بنائنا كان بيننا نفور, وزوجي يقول: أنا محسود, أصبت بالحسد قبل الزواج،