تسلط مقالة “عبد الوهاب السالمي” الضوء على التأثير المتعدد الجوانب لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) على تعليم الأطفال، حيث تشير إلى أنها أصبحت أداة أساسية في القرن الحادي والعشرين. من جهة، تعد التكنولوجيا مصدرًا ثريًا بالوسائل التعليمية التفاعلية مثل البرامج المحاكاة والبرامج التدريبية التي تساهم في جعل العمليات التعلمية أكثر جاذبية وإثارة للاهتمام. علاوة على ذلك، يوفر الإنترنت إمكانية الوصول إلى مجموعة كبيرة ومتنوعة من المعلومات والمعارف الخاصة، بما كان محصورًا سابقًا فقط بالمؤسسات الأكاديمية ذات الميزانيات الكبيرة.
ومن ناحية أخرى، تنبه المقالة إلى بعض المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا في التعليم. أولى تلك المخاطر هي احتمال الإدمان على الشاشات والألعاب الإلكترونية، والذي قد ينتج عنه نقص في المهارات الاجتماعية والعاطفية وحلول المشكلات العملية. إضافة لذلك، يعد ضعف الرقابة أثناء التصفح عبر الإنترنت تهديدا آخر؛ إذ يمكن أن تعرض الأطفال لمحتوى ضار وغير مناسب لعمرهم وقدراتهم المعرفية. أخيرا وليس آخراً، يمكن أن يساهم الانغماس الكبير في العالم الرقمي في عزلة اجتماعية حقيقية بسبب الحد من التفاعلات الشخصية مع الأقارب والأصدقاء المق
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- نادي غيرستوف الرياضي: فريق كرة القدم من منطقة غيرستوف بفيينا النمساوية
- هل تحميل الألعاب، والبرامج، والكتب المهكّرة من الإنترنت التي سعرها غالٍ جدًّا، وفيها مخاطر أحيانًا،
- تعودت في الفترة السابقة على صيام الاثنين والخميس بشكل مستمر، وقد نسيت في أحد الأيام أنه يوم الاثنين،
- هناك كثير من الكفار يسمعون بالدين الإسلامي كما نسمع نحن بالمجوسية ـ مثلا ـ أو النصرانية أو أي دين آخ
- أشكركم أولا لأنكم أفسحتم لنا المجال للبوح بمشاكلنا وحلها، أنا امرأة متزوجة وعندي طفل ذو 4 أشهر والحم