تناول نص نقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي على التعليم البيئي من خلال تصور مدينة مستقبلية تتميز بمدن خضراء وواحات طبيعية، حيث يتم دمج التعلم الذكي مع بيئات مدرسية صديقة للبيئة. يقدم صاحب المنشور فكرة مفادها أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قيمة لتثقيف الأطفال بشأن حماية البيئة، ولكنه يؤكد أيضًا على ضرورة عدم السماح له بأن يحل محل التفاعل المباشر مع الطبيعة.
في بداية النقاش، رحمة بن عمار تؤكد على أهمية التجارب العملية والارتباط الجسدي بالأرض كعنصر أساسي لا غنى عنه في فهم وتعزيز الوعي البيئي. بينما ينضم إليه نوح بن خليل في هذا الرأي، إلا أنه يدافع عن استخدام الذكاء الاصطناعي باعتباره وسيلة مساعدة تعليمية تسمح للأطفال باستكشاف جوانب مختلفة من العالم الطبيعي دون التقليل من شأن الخبرة الواقعية. ويؤكد كل منهما على أهمية تحقيق توازن بين الاستخدام المتزايد للتكنولوجيا والحفاظ على الاتصال المادي بالعالم الخارجي.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرةومن ناحيته، يعرب بن عبد الله المهيري عن شكوكه فيما يتعلق بتطبيق مثل هذا التوازن العملي في المدارس المحلية، مح
- Semousies
- أحد زملائي قال لي على الواتس اب أعطني رقم حسابك لأحول لك 5000 بدل تعيين، لأنني عاطل عن العمل، فأرسلت
- 2010 South Australian state election
- قامت مشاجرة بيني وبين شاب، وتدخل 5 شبان أصدقاء لي وواحد منهم (من الخمس) ضرب الشاب بسكين فنقل الشاب إ
- أنا كل مرة أدعو وأنا موقنة بالإجابة -ولله الحمد-، لكني أرتكب بعض الذنوب، وأخاف أن يحبط الله أعمالي ب