يتناول النص بعناية تأثير العوامل البيئية والجينية على تجعد الشعر، موضحًا أن التكوين الجيني يعد المحرك الأساسي لهذا الاختلاف الجمالي. حيث تتحكم جينات معينة في سمات الشعر مثل السمك والنوع، مما يجعله إما مستقيمًا أو مجعدًا. ورغم أن التأثيرات الوراثية هي الأكثر بروزًا، إلا أن هناك عوامل خارجية لها دور ملحوظ أيضًا.
العامل الأول من هذه العوامل البيئية هو رطوبة الهواء؛ إذ تعمل الرطوبة على تشابك الماء بسطح الشعرة، مما يساهم في ظهور التجعد بشكل أكبر. علاوة على ذلك، فإن المنتجات الكيميائية المستخدمة في تصفيف الشعر يمكن أن تلحق الضرر ببنية الشعرة وتزيد من التجعد. حتى لون البشرة يلعب دورًا غير مباشر، حيث ترتبط درجات اللون الداكنة عادة بمستويات عالية من الميلانين الذي يحمي الجلد لكنه قد يجفف الشعر ويجعله أكثر عرضة للتجعد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنبالإضافة إلى ذلك، مراحل حياة الشعر نفسها مؤثرة، خاصة عندما تحدث حالات نقص غذائي أثناء مرحلة إعادة البناء. أخيرًا، الصحة العامة للإنسان تعتبر عاملًا حاسمًا؛ فالاضطرابات الأيضية مثل مرض الغدة الدرقية يمكن أن تؤثر سلبًا على إنتاج المواد المغذية اللازمة لص
- لماذا يقال: آمين بعد قراءة الفاتحة في الصلاة؟ وهل يجب النطق بها بصوت مرتفع؟ وهل يصح قولها سرًّا دون
- يسأل أحد التائبين أنه تعاون مع أحد رفاقه وسرق «طاسة» سيارة (وهي نوع من الزينه تركب على كفر السيارة)
- جمعية سكنية تقوم بشراء مساحة كبيرة من الأراضي ثم تقوم بتخطيطها كمدينة سكنية وبيعها بشكل قطع أو مربعا
- سؤالي : أنا الآن أعمل لقبل العصر بساعة ولا يمكنني صلاة الظهر في ميعادها وبعد رجوعي للبيت لا أتمالك ن
- ورثنا عن والدي عمارة سكنية غير مكتملة، مرهونة للبنك، وعليها ديون أخرى، وتوجد دعوى قضائية في المحكمة