يتناول النص تأثير الوراثة والحالة الصحية على لون عيون الأطفال بطريقة شاملة ومتكاملة. يُسلط الضوء على أن تركيبة الجينات تلعب دوراً حاسماً في تحديد لون العين، حيث يتوقف الأمر الأساسي على مستوى إنتاج الميلانين – وهي الصبغة المسؤولة عن الألوان الداكنة في الجلد والشعر والعينين. إذا كان كلا الوالدين يتمتعان بنفس لون العين تقريباً، فمن المحتمل أن يرث الطفل نفس اللون. ومع ذلك، حتى وجود والد واحد فقط يحمل جينات لونية معينة يكفي لإعطاء الفرصة الكبيرة لنقل تلك السمات إلى الطفل.
بالإضافة إلى التأثيرات الوراثية، يشير النص أيضاً إلى احتمال تأثر لون العين بعوامل خارجية داخل رحم الأم. تشير بعض الدراسات إلى أن تعرض الأم لأشعة الشمس أثناء الحمل قد يساهم في زيادة إنتاج الميلانين، مما يؤدي إلى عيون أغمق لدى الطفل. رغم ذلك، يجب التنويه إلى عدم ثبات هذه الظاهرة وأن تغييرات أخرى محتملة تحدث بمرور الوقت نتيجة لعوامل مختلفة مثل الصحة العامة والغذاء المناسب بعد الولادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجوفي مرحلة مبكرة جداً من حياة الطفل، يبدو أن أغلب العيون زرقاء أو رمادية بسبب شفافية القرنية والأنسجة الموجودة خلفها، والتي تعكس الضوء الأزرق
- أخت في الله أمها كانت تعمل في الخياطة، ورب العمل كان يحضر إلى البيت ـ تحت مراعاة الشرع ـ ويحضر لأمها
- ما حكم شراء البضاعة من بائع مخمور؟ مع العلم أني علمت بأنه مخمور، وشممت رائحة المنكر منه والعياذ بالل
- أبلغ من العمر 28 سنة وأعمل ولست مخطوبة توفي والدي العام الماضي، وبعدها بعدة أشهر خطب أخي وتوفيت والد
- أنا في ال 20 من عمري وأدرس في الجامعة هندسة الكومبيوتر وأعمل في شركة برمجة محترمة والاختلاط مع الشبا
- أنا أبلغ من العمر 19 عاما سافرت في العطلة الصيفية إلى إحدى الدول العربية فنزلت أنا ووالدي في بيت جدت