تستعرض الدراسة تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين، حيث تكشف عن جوانب إيجابية وسلبية لهذا الانتشار الواسع لهذه التقنية. بينما توفر منصات التواصل فرصًا هائلة للتعلم والتواصل العالمي، إلا أنها تحمل مخاطر كبيرة تتمثل في زيادة مستويات القلق الاجتماعي والشعور بعدم الكفاءة بسبب مقارنة الذات بواقع غير واقعي يتم عرضه عبر الإنترنت. علاوة على ذلك، تساهم علاقات الشبكة الافتراضية في عزلة اجتماعية، إذ تعمل كحاجز بديل عن التفاعلات الواقعية.
من الناحية البدنية والنفسية، يشير البحث إلى أن التعرض طويل الأمد لأضواء الشاشات الإلكترونية قبل النوم يمكن أن يقوض نوعية النوم ويؤثر سلباً على القدرة على التعافي الجسدي والعقلي durante la noche. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤدي الاعتماد الزائد على وسائل الإعلام الرقمية إلى نقصان الوقت اللازم لأنشطة صحية أساسية مثل ممارسة الرياضة والقراءة والمشاركة المجتمعية الفعلية.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانيةلتخفيف هذه التأثيرات السلبية، توصي الدراسة بتحديد حدود واضحة لاستخدام الإنترنت، خاصة during ساعات الراحة الليلية. ومن ضمن الحلول العمليّة اقتراح الحد من وقت الشاشة اليومي، اختيار محتوى محفز ومعلومات مفيدة عوضاً عن المواد التر
- في السابق كنت عندما تفوتني أي صلاة، لا أصليها بعد ذلك، واليوم وقد تراكم علي الكثير من هذه الصلوات حي
- وقعت على جسمي نجاسة، ونمت مساء ولم أطهرها؛ بحجة أني سأطهرها صباحًا، لكني لم أتطهّر بسبب خروجي من الم
- هل سمعت عن عائلة مورغان؟
- سؤالي عن الشيخ نبيل العوضي أسمع منه بعض القصص وأستفيد منها ولكن بعض الشباب الصالح يقولون لي إن فيه ش
- تعرفت على العادة السرية بالصدفة البحتة عندما قمت بمداعبة أعضائي وتم الإنزال وفي ذلك الوقت كنت صغيرا