تسلط الدراسات الحديثة الضوء على تأثير وسائل التواصل الاجتماعي المزدوج على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين. رغم أنها تقدم فوائد مثل سهولة الوصول للمعلومات، وتعزيز الروابط الاجتماعية، وتوفير فرص تعلم المهارات الجديدة، إلا أنها تحمل أيضًا مخاطر محتملة يجب أخذها بعين الاعتبار. من بين المخاطر الرئيسية هي القلق بشأن الصورة الذاتية، والتنمر الإلكتروني، والإدمان المحتمل الذي قد يقلل تركيزهم الأكاديمي وغيره من الأنشطة الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمحتوى السلبي -حتى وإن كان غير حقيقي- إلى تفاقم المشاعر السلبية كالقلق والاكتئاب وانخفاض الرضا العام بالحياة.
على الرغم من هذه التحديات، فإن البعض قادر على تحقيق توازن صحي بين حياتهما الرقمية والحقيقية، مما يحافظ على صحتهم النفسية. لكن خبراء الصحة ينصحون بضرورة توجيه ودعم الآباء والمعلمين لأبنائهم للتوعية بكيفية استخدام هذه الوسائل بشكل بنائي لتجنب آثارها الضارة المحتملة. بالتالي، يعد فهم وفهم كيفية التحكم والاستخدام الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي أمرًا حيويًا للحفاظ على سلامة وصحة جيلنا الجديد عقليًا ونفسيًا.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- منذ فترة اشتريت شيئا بالوكالة، وأخذت مبلغا زهيدا جدا، وهو خمسة جنيهات، دون علم الموكل. لم أكن أعلم أ
- أنا مرتبط بفتاة عفيفة في أوروبا، هي لم تكن تعلم شيئا عن الإسلام. ومنذ ارتباطنا بدأت أعلمها الكثير عن
- أملك ذهبا منذ سنوات، يتعدى النصاب بحوالي: 5 جرامات، بنية الادخار. وكنت أدفع عنه الزكاة في موعدها، ول
- متى تم تحريف التوارة والإنجيل، هل التوارة التي في الكتاب المقدس هي نفسها هي التي في التوارة عند اليه
- ما معنى الفيوض الباطنية، والروحانية؟ وهل هي من الشرك الأكبر؟ فقد وجدت في كتاب المهند على المفند ما ن