وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي متعلق ببيع الوساطة: هناك سلعة عند الشركة البائعة، دخلت وسيطا للشركة البائعة وذلك بإيجاد مشتر.ت
- هل بإمكاني تخيل مشهد معين واقعي أو غير واقعي وتحريك الأمور حسب ما أريد في هذا المشهد؟ مثلا أتخيل نفس
- قرأت فتوى كسب المال من العمل بالبرامج المكركة -التي تفك شيفرتها- وأن المال المكتسب مباح. وقرأت فتوى
- بسم الله الرحمن الرحيملي هرة صغيرة أربيها وأحميها ولكنني أحيانا أغضب من تصرفاتها فأقوم بعقابها ولكنن
- سؤالي هو: كيف أتعامل مع زوج لا يستمع للنصائح في أمور الدين، حيث توجد عنده أخطاء في صلاته وفي عباداته