تناول نقاش حول تأليف التعليم في المجتمع موضوعاً محورياً يتمثل في ضرورة إعادة هيكلة النظام التعليمي لتلبية احتياجات القرن الحادي والعشرين. حيث أبدى المشاركون تشككهم في كفاءة النظام الحالي الذي يُنظر إليه باعتباره “مصنع مواطنين” مبرمجين وفق أجندات غير واضحة. وشددوا على حاجتهم إلى تمييز واضح بين نوعين من التعليم؛ الأول يدعم التفكير النقدي والوعي الاجتماعي، والثاني المرتبط بـ “مراسم الامتحانات”، والتي غالباً ما تسود البيئة الأكاديمية.
ويركز هؤلاء الأفراد على أنظمة التعليم الموجودة حاليًا ربما تكون عاجزة عن تقديم الدعم اللازم لهذا الشكل المتطور للتعلم. وبالتالي، فإن الدعوة لإعادة النظر في تصميم المناهج وطرق التدريس هي الخطوة الأولى نحو تحقيق مجتمع أكثر وعياً وقدرة على التحليل الناقد للأحداث والموضوعات المختلفة.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد طرحت سابقا سؤالا برقم: 2316920، حول رأي الإمام مالك في ما يخص مصافحة الرجل للمرأة الأجنبية، وتمت
- ياشيخ حلفت أنني إذا فعلت الذنب الفلاني أصوم يوما كاملا ففعلته وصمت يوما كاملا، وفعلته مرة ثانية وصمت
- طلب مني أحد زملائي -وهو ملتزم حديثا- كتابا يسيرا في الدين، يشرح الواجب على المسلم البالغ العاقل. وقد
- Iranic peoples in Turkey
- كنت أتحدث مع صديق لي عن الموت قتلا سواء عن طريق الاغتيالات أو الحوادث وما إلى ذلك من الأسباب التي تؤ