تعود جذور تاريخ اكتشاف السيارة إلى أوائل القرن التاسع عشر، حيث لعب شخصيتان بارزتان دورًا رئيسيًا في هذا المجال. نيكولاس كونيو، الذي يُعتبر رائدًا مبكرًا، طوّر أول تصميم لمحرك بخاري قابل للتطبيق في أنظمة النقل المتحركة في عام 1769. ومع ذلك، فإن الإنجاز الأهم جاء على يد كارل بنز الألماني في الثمانينات من القرن نفسه. ففي يوم 29 يناير من عام 1886، سجل بنز براءة اختراع لأول سيارة تعمل بالوقود النفطي، مما مهد الطريق لتصميم السيارات التي نعرفها اليوم.
وفي الوقت نفسه تقريبًا، قدم كل من ويليelm Maybach وGöttlieb Daimler ابتكارات متعلقة بسيارات ذات محركات احتراق داخلي صغيرة الحجم – وهي الأساس لما يعرف الآن بالدراجات النارية. أما ماركو بيتريولا فقد أخذ الخطوة التالية بإعداد مكونات مختلفة لتجميع أول سيارة ناجحة له بعد تجربتين سابقتين غير كاملتين. تتميز جميع هذه التصميمات الأولية باستخدام أنواع مختلفة من الطاقة بما فيها الغازات مثل الهيدروجين والديزل الحيوي والكحول والغاز الطبيعي المضغوط كحل مؤقت حتى الانتقال إلى بدائل أكثر استدامة مستقبلية مثل الغاز الحيوي واله
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَة- أيهما كان أولا: النهي عن التصاوير، أم جواز لعب الأطفال بالتصاوير؟
- Case Keenum
- للعلم أن الجلوس بين الشمس والظل لا يجوز فهل الصلاة في مكان قد يكون بين الشمس والظل يؤثر في الصلاة وإ
- جزاكم الله خيرا عنا, ذهبت إلى مكة وقمت بعمرة بعدها ذهبت إلى المدينة المنورة لزيارة الرسول صلى الله ع
- نرجو منكم التفضل بالإجابة على هذا السؤال: يعقد موسم على ضريح كل سنة، وكان هذا منذ زمن طويل، وتكون هن