يتناول النقاش حول “تاريخ الشعب” تساؤلات جوهرية حول مصداقية ونوايا المبادرة التي تهدف إلى إعادة كتابة التاريخ. يرى البعض أن هذه المبادرة قد تكون مجرد أداة في المجتمعات ذات التحولات السلطوية، حيث يمكن أن تُستخدم لتحريف الحقائق لصالح أطراف معينة. تطرح سهام القروي تساؤلات حول من سيكتب التاريخ ومن سيحكم على ما هو مناسب للتعليم، مشيرة إلى خطر الإغراق في النمطية التي قد تطغى على المجتمع. يُقترح تأسيس لجان بحث مستقلة تضم أصواتًا متنوعة من الأكاديميين والمؤرخين المحليين والشعب لضمان تمثيل جميع الأصوات، خاصة تلك التي تم إهمالها في الماضي. ومع ذلك، تتساءل سهام القروي عما إذا كانت هذه المبادرة ستُصبح بديلاً ذا روح حقيقية أم مجرد حل جزئي لشراء الانصهار وإطفاء المقاومة. يبقى السؤال المطروح: هل يمكن للـ “تاريخ من أجل الشعب” أن يُحقق العدالة التاريخية ويضمن التمثيل الدقيق لجميع الأصوات أم أنه مجرد وهم يخدم مصالح محددة؟
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- أمّ الولد
- دخلت إلى إحدى غرف بيتنا فوجدت فيها رائحة كريهة ربما رائحة فضلات فئران وأثاث بيت لأصدقاء والدي، وعلى
- أنا ولد عمري 14عاما، لدي مشكلة إنها الوسواس، دائما يأتيني في كل الأوقات في الأكل والشرب والصلاة، لم
- في الحقيقة أود السؤال عن حديث سمعته وأريد التأكد من صحته وسنده. الحديث يقول «من أفرح أمرأة أفرحه الل
- طلقت زوجتي في البيت، وقلت لها: أنت طالق، طالق، طالق، مليون طالق؛ بسبب قيامها بضرب البنت الصغيرة، ورف