تم فتح الأندلس، والتي تعرف اليوم بإسبانيا، على يد المسلمين في العام 711 ميلادي، وذلك خلال عهد الخلافة الأموية. قاد القائد طارق بن زياد جيشه بأمر من الوالي موسى بن نصير، حيث عبر مضيق جبل طارق واستولى على مناطق عدة مثل قرطبة وإلبيرة. بعد الفتح، تم توقيع معاهدة بين المسلمين وقادة هذه المدن، حيث وافق السكان على البقاء في أراضيهم مقابل دفع الجزية. استمر حكم المسلمين للأندلس لمدة تقارب 800 سنة، شهدت ازدهاراً كبيراً في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والفن المعماري. خلال هذه الفترة، حكم الأندلس العديد من الحكام الأمويين، مثل عبد الرحمن الداخل والحكم بن هشام. ومع ذلك، أدى تقسيم الأندلس إلى دويلات صغيرة إلى ضعفها، مما جعلها هدفاً لأطماع الدول الاستعمارية، بما في ذلك الإسبان. بعد سلسلة من الحروب، سقطت الأندلس في يد الإسبان في العام 1492، مما أنهى الحكم الإسلامي فيها. رغم ذلك، لا يزال تأثير الأندلس الإسلامي واضحاً حتى اليوم في مختلف جوانب الحياة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- والدي كبير في السن، ولا يستطيع أن يصلي إلا على كرسي، ولكنه في غالب الوقت عند السجود لا يسجد الا سجدة
- أسكن في قرية صغيرة، ومسجدها لا يوجد له إمام، وأي شخص يمكنه أن يكون إمامه، لكن في المعظم يكون هذا الإ
- اضطرتني الظروف أن أذهب لزيارة خطيبة أخي لأتعرف عليها هي ووالدتها فجلسنا جميعا أنا ووالدتي وأخي ووالد
- أنا في خلاف دائم مع زوجتي بسبب السهر إلى الفجر على الجوال، والأفلام، علما بأنها ترفض سماع كلامي في ه
- أذكر اسم أكابر قريش الذين حاصروا منزل الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة الهجرة؟