توفي الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي في العام الخامس والخمسين للهجرة، الموافق لعام ستة وسبعين بعد الميلاد. وقد وافته المنية بعد مرض دام أربعين يوماً، وتحديداً في الخامس عشر من شهر ربيع الأول. ودُفن في البقيع، وهو مقبرة مشهورة تقع في المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية. يُذكر أن الحسن عاش حياة مليئة بالأحداث، حيث شارك في العديد من الغزوات والحروب، بما في ذلك معركة صفين ومعركة الجمل ومعركة طبرستان. كما أنه لعب دوراً بارزاً في فتح الأجزاء الشمالية من القارة الإفريقية تحت قيادة والده علي بن أبي طالب. وبذلك، يعتبر الحسن شخصية تاريخية مهمة في الإسلام، وقد ترك بصمة واضحة في تاريخ المسلمين.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضاقت بي الدنيا، فقد خُطبت لشاب ذي أخلاق حميدة عن حب، لأكتشف فيما بعد أنه يشرب بالسر، لكنه لا يسكر عل
- أنا موظف في شركة، وقد استدعاني المدير ليسألني عن شخص عملت معه في السابق، وعن نيته في جلبه للقسم معنا
- ما حكم الدعاء على الزوج الكذاب والغشاش؟ أنا الزوجة الثانية، وزوجي فهَّمني أنه لا يوجد توافق بينه وبي
- هل هناك قول بجواز ابتداء تكبيرة الانتقال، أو التسميع بعد تمام الانتقال إلى الركن الذي يليه؟
- كثيراً ما يتساءل المرء عن الفروق بين الأولاد ذكوراً وإناثاً ويحتار في كثير من الأمور فتربية الشاب تخ