توفي الفنان البريطاني الشهير شارلي شابلن في الخامس والعشرين من ديسمبر عام ١٩٧٧ ميلاديًا، وذلك داخل مسكنه الواقع بقرية “كورسييه سور فيفي” الواقعة بسويسرا. وكان برفقته حينذاك زوجته وابناؤه السبعة الذين كانوا حوله أثناء لحظة رحيله الأخيرة. وبعد مرور فترة وجيزة، تعرض قبر الرجل العظيم للسرقة حيث قام اثنان باختطاف رفاته مقابل فدية مالية كبيرة إلا أنهما ألقي القبض عليهما لاحقا وتم إعادة جثمان النجم الراحل بعد مدة قدرها إحدى عشرة اسبوع فقط لتوديعه بشكل مناسب مرة أخرى ودفن جثمانه مجددا وفق مراسم خاصة بهذه المناسبة المؤلمة. وبذلك اختتمت حياة هذا العملاق الذي ترك بصمة واضحة لا تزال محفورة حتى اليوم ضمن قائمة عظماء الفن العالمي وتاريخ السينما العالمية عامة وسينما الصامتة خصوصا.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الدعاء (حبس حابس حجر يابس رددت عين العائن عليه وعلى أعز الناس لديه، فارجع البصر هل ترى من
- منذ فترة استأجرنا منزلًا، وبعد الاستئجار لم نسجّل حساب الكهرباء والمياه باسمنا، فظلّ الحساب باسم الم
- كنت محافظًا على الصلوات الخمس, وصيام رمضان, والعمرة مع الأهل إذا هم سافروا لذلك, ولم يكن لديّ - وأنا
- أعاني من التهاب في المعدة والقولون منذ سنين. وأثناء رمضان -وبتوفيق من الله- أستطيع الصيام، برغم أنني
- أراد شخص أن يتزوج نصرانية هولندية، ورفضت أن تعتنق الإسلام؛ بحجة أنها لا تستطيع الحجاب في الوقت الحاض